728X90

7:54 ص

الخطايا السبعة المميتة في العلاقات العامة



جو كوهين النائب الأول لرئيس وكالة MMW والتي تعد أحد أكبر وكالات العلاقات العامة ,نشر قائمة بالخطايا السبع المميتة في قطاع العلاقات العامة.


Editor’s note: Last week, PR Daily hosted its PR Best Practices Conference at the Newseum in Washington, D.C. One of the presenters, MWW Senior Vice President Joe Cohen, shared with us his list of the public relations industry’s seven deadly sins:

المحرر:

رعت مجلة PR اليومية الأسبوع الفائت مؤتمر الاستخدامات الأفضل للعلاقات العامة الذي أقيم في متحف الأخبار و الصحافة الموجود في مدينة واشنطن وكان من بين المتحدثين السيد جو كوهين النائب الأول لرئيس وكالة MMW والذي نشر قائمة بالخطايا السبع المميتة في قطاع العلاقات العامة.

1- التفكير بعقلية صحفية و ليس بعقلية تسويقية:

ممارسي العلاقات العامة في حاجة لفهم كل طرق التفكير و تحقيق التوازن عند إرسال وإيصال الرسائل.

2-    الكره لعلم الرياضيات:

من الآن فصاعداً يجب التوقف عن قول تعابير كـ " أنا تخصصت في مجال العلاقات العامة لأنني سيئ /سيئة بالرياضيات " لأن قول ذلك يضر بمصداقيتنا. ففي بيئة الأعمال الحالية أصبحت مهارات القياس و التحليل و القدرة على تحديد النتائج من الأمور الأساسية.

3-    الخوف من الاعتراف بالفشل:

يجب أن نتحلى بالثقة كي نعترف بفشلنا لكن عدم القبول به أبداً. يجب عدم الخوف من الاعتراف داخلياً بفشل البرنامج و الاستعداد للتصحيح عند الضرورة.

4-    الفشل في القياس:

صحيح أن قياس العلاقات العامة مقارنة بالإعلان هو كمقارنة التفاح و البرتقال حيث  يمكن قياس العلاقات العامة, في قطاعنا ليتم عرضها على قدم المساوات مع التخصصات الأخرى يجب أن نكون قادرين على تقييم عملنا حيث ساعدت وسائل الإعلام الاجتماعي على القيام بذلك بطرق فعالة و ذات تكلفة مقبولة. و يشكل  إطار مقاييس مبادئ برشلونة مورد كبير لمناهج القياس.

5-    السعي لأهداف برّاقة:

وسائل التواصل الاجتماعي على اختلاف أنواعها قد تنتهي لو لم يقم الناس بزيارتها. في بعض الأحيان يجب علينا القيام برهانات كبيرة لكن يجب علينا جعلها رهانات ذكية  قائمة على البحوث و التحليلات.

6-    الشعور أو امتلاك عقدة النقص:

لدي العلاقات العامة نزعة وهي تقديم نفسها كقطاع من الدرجة الثانية خلف الإعلان و التسويق. في بيئة الإعلام الحالية هنالك فرصة ذهبية و فريدة للعلاقات العامة كي تحتل الصدارة و كي تتصدر،  يجب علينا الإحاطة و التعرف على باقي القطاعات الأخرى و فهم الصورة الشاملة للواقع.

7-    الشعور بلذة رخيصة من ضغط و رهبة الموعد النهائي:

يفخر العديد من محترفي العلاقات العامة بأنهم يخرجون المعجزات من قبعاتهم في اللحظات الأخيرة لكن هذا الأمر غير مقبول أثناء العمل في إطار تسويقي أضخم _ يجب التخطيط للأمام بأفضل ما بوسعنا و محاذاة و التعاون مع التخصصات الأخرى . ففي النهاية لا تعيش العلاقات العامة في صومعة.


المصدر:
http://www.ipra-ar.org/alpha/news/view.php?id=29